شورت هاند لاكاسا دا بابيل | لاتينا بوست | العربية

Mobile Menu

ads

More News

شورت هاند لاكاسا دا بابيل

أبريل 20, 2020

 La Casa de Papel 




 ما نعرفه حتى الآن 


  المسلسل يُعرف أيضا باسم بيت من ورق وبيت المال اشتهر باسم البروفيسور حسب ترويج نتفليكس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا له، هو مسلسل سرقة وسطو إسباني من إنتاج ألكس بينا لشبكة أنتينا 3، وهو عبارة عن سلسلة محدودة بُثت لثلاث مواسم عُرض لأول مرة في 2 مايو 2017 ولآخر مرة في يوليو 2019  













عمل مكتمل

يدور المسلسل حول رجل غامض يحمل لقب البروفيسور، يخطط لأكبر عملية يمكن تخيلها على الإطلاق! وهى محاولة الاستيلاء على دار سك العملة الإسبانية وطباعة ما يقارب 2.4 مليار يورو، ومن أجل تنفيذ هذه الخطة الطموحة، يقوم البروفيسور بتجنيد عصابة من ثمانية أشخاص يحملون أسماء حركية هى أسماء مدن عالمية، يملكون قدرات متميزة وليس لديهم ما يخسرونه.

وعلى مدار الأحداث يواجه اللصوص العديد من الصعوبات خلال التزامهم بالخطة الموضوعة مسبقًا، ويواجهون رهائن غير متعاونين، وفى ظل العنف والعزلة التى يعيشونها، يتمكنون فى النهاية من تحقيق هدفهم والهروب بالمال، لكن سعادتهم لن تكتمل عند القبض على أحد أفراد العصابة، الأمر الذى سيجعلهم مضطرين إلى جمع شملهم مرة أخرى لتنفيذ خطة أكثر طموحا، هذه المرة مع بنك إسبانيا كهدف آخر لهم.


قصة العمل




لا كاسا دي بابيل














سرقة استثنائية



أحداث المسلسل ترويها إحدى البطلات هي “طوكيو” التي تقص علينا حكاية أكبر وأغرب عملية سرقة قد تعرفها في حياتك، بقيادة شخص يُدعى “البروفيسور” يقوم مجموعة من اللصوص بالسطو على مصلحة سك العملة الإسبانية، تبدأ الأحداث بصوت “طوكيو” حيث تُعرفنا على أفراد المجموعة والمهارة التي يتميز بها كل منهم.

من أهم الشروط التي يضعها “البروفيسور” ألا يقول أي شخص منهم اسمه الحقيقي للباقيين، واتفقوا على أن يختار كل واحد منهم اسم مدينة ما لتكون اسمه طوال أحداث عملية السطو، فنتعرف على “طوكيو” اللصة المحترفة، و”ريو” عبقري الحاسوب والاتصالات، و”نيروبي” مزورة العملة المحترفة، و”موسكو” المُتخصص في الحفر وفتح الخزائن، و”برلين” صاحب الشخصية القيادية الذي يقود المجموعة داخل البنك، و”دينفر” ابن “موسكو” النصاب الذي يتبع أباه، والثنائي الصربي “أوسلو” و”هلسنكي” وهما بمثابة العضلات في المجموعة.




عملية السطو واحتجاز الرهائن تستمر لمدة 11 يومًا بحسب خطة شديدة البراعة وضعها “البروفيسور” الذي يقود عملية السطو من الخارج حيث يراقبهم بالكاميرات ويتواصل معهم تليفونيًا لتنفيذ خطوات الخطة كما وضعها، تسير الخطة المحكمة كما أراد أحيانًا وتتعقد أحيانًا أخرى ليغير الخطة تبعًا للمتغيرات ورغم أنه فكر في كل الاحتمالات وحسب حساب كل خطوة ممكنة، إلا أنه لم يحسب حساب العلاقات العاطفية التي قد تدمر الخطة كلها لتتوالى المفاجآت واحدة تلو الأخرى.

0 Please Share a Your Opinion.:

إرسال تعليق